الحزن هو حالة عاطفية تتميز بمشاعر التعاسة أو الحزن أو الحزن. إنها استجابة طبيعية للمواقف الصعبة أو الخسارة أو خيبة الأمل أو التوتر.
إذا كنت تواجه صعوبة في التعامل مع الحزن، فأنت لست بحاجة لمواجهة هذه المشاعر وحدك. يمكنك الآن الحصول على مساعدة احترافية للتعامل مع هذا الحزن.
العمل، والأقساط، والعائلة، ومشكلات الأصدقاء، والمشكلات اليومية، ومستقبل الأبناء، والمستقبل المهني، ومرض الوالدين، والتضخم العالمي، والحروب، فتلك جميعها ضغوطات نتعرض لها يومياً في حياتنا، وقد نظن أنَّنا اعتدنا عليها وعلى وجودها في حياتنا، إلا أنَّ عقلنا يخزن هذه الآلام التي تسببها لنا ليقوم بتفجيرها لنا دفعة واحدة على شكل حزن بلا سبب.
ادارة الاجهاد: يمكن لتقنيات مثل اليقظة الذهنية أو تمارين الاسترخاء أو الهوايات أن تقلل من التوتر وتعزز المرونة العاطفية.
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من
التحدث إلى شخص تثق به: يمكن أن يساعدك التحدث إلى صديق أو أحد أفراد الأسرة أو معالج نفسي في معالجة مشاعرك.
هل أنت مستعد للسيطرة على رحلتك الصحية؟ احجز موعدك الآن وابدأ طريقك نحو الصحة اليوم!
إذا كنت تعاني من اضطرابات نفسية، مثل الاكتئاب أو القلق، فمن الهام الحصول على العلاج، فيساعد العلاج على إدارة أعراضك وتحسين صحتك العقلية.
تؤدي الاضطرابات العقلية إلى اضطرابات في بنية الدماغ، والتي تؤثر في المزاج ومشاعر الحزن.
قد يساهم الحزن المطول أو الشديد في حدوث مشكلات صحية مرتبطة بالتوتر مثل ضعف وظائف المناعة، ومشاكل القلب والأوعية الدموية، ومشاكل الجهاز الهضمي، وتفاقم الحالات المزمنة.
يمكن أن يساعدك الحزن أيضًا على تعلم دروس قيمة من التجارب المؤلمة على سبيل المثال، إذا فقدت شخصًا عزيزًا عليك، فقد يساعدك الحزن على تقدير الحياة أكثر.
الاعتناء بنفسك: تأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم وتناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بانتظام.
يمكن أن يساعدك الحزن على التقرب من الآخرين الذين يدعمونك. عندما تشعر بالحزن، فأنت بحاجة إلى الدعم من الآخرين يمكن أن يساعدك التحدث إلى صديق أو أحد أفراد الأسرة أو معالج نفسي في التعامل مع مشاعرك.
تساعد كل ما تريد معرفته ممارسة الرياضة على تقليل التوتر من خلال إطلاق الإندورفين، وهي مواد كيميائية في الدماغ تجعلك تشعر بالسعادة، لذا الرياضة تخفف من التوتر.
ما الذي يسبب الحزن؟ يمكن أن يكون سبب الحزن عوامل مختلفة، بما في ذلك: