
العمل على مهارات التواصل: نظرًا لأن الأشخاص الخجولين يمكن أن يكونوا مهتمين بشكل مفرط بانطباعات الآخرين عنهم، فهم لا يريدون أن يجذبوا الانتباه إلى انفسهم، وهذا لا يعني أنهم جبناء أو عاجزون، ولكن قد يعني ذلك أنهم أقل احتمالًا لأن يكونوا حازمين، وأن تكون حازمًا يعني أن تتحدث عن نفسك عندما يجب عليك ذلك، أن تسأل عما تريده أو تحتاجه، أو تطلب من الآخرين التوقف عندما يتجاوزون حدودهم معك.
The complex storage or entry is needed for the genuine purpose of storing Choices that aren't asked for via the subscriber or consumer.
إنماء الوعي بالخجل: وهو وسيلة للتعرف على الوقت الذي يحتاج فيه الأشخاص الخجولون إلى الشعور براحة أكبر في البيئات الاجتماعيّة.
يُعد الخجل أيضاً النظرة السلبية للذات، والتركيز على العيوب والسلبيات، ولوم النفس بشكل دائم.
تدرب على الكلام. حتى لو بدا هذا غريبًا، قف أمام المرآة وأغلق عينيك وتخيل نفسك واقفًا مع شخص آخر، فالشعور بأنك مستعد لمجابهة موقف اجتماعي غير مألوف قبل أن يحدث سيساعدك على تقليل القلق، وتخيل أن تفاعلك مع الآخرين كما لو كان مشهدًا سينمائيًا وأنت تلعب دورًا فيه، تخيل أنك شخص اجتماعي، ثم ادخل إلى الموقف الحقيقي وتصرف بنفس الطريقة التي تدربت عليها.
إساءة الحديث عن النفس: قد ينخرط الأشخاص الذين يعانون من الخجل في حديث سلبي عن النفس، مثل انتقاد مظهرهم أو التشكيك في قدراتهم والتحقير من ذواتهم عموما.
فالخجل هو أمر عادي وطبيعي، ولا يعني وجوده بالضرورة على أنه اضطراب نفسي، ومع ذلك، إذا كان الخجل يتعارض مع نسق الحياة اليومية للفرد، فقد يصبح من الضروري طلب المساعدة من مختصّ.
يعتبر التعنيف الشديد للشخص أحد اتبع الرابط أبرز أسباب الخَجل الذي يؤدي إلى احمرار الوجه، وتحديدا إذا كان التعنيف نفسيا.
القلق والخوف: قد يكون الخجل مرتبطًا بالقلق والخوف الكامنين في نفس الشخص الخجول، وخاصة الخوف من التقييم السلبي أو تلقي النقد من قبل الآخرين.
هؤلاء الأشخاص هم أكثر قلقا في المواقف الاجتماعيّة من المذكورين أعلاه، وجل تركيزهم هو احتمال أن يتم رفضهم والحكم عليهم أو السخرية منهم من قبل من هم حولهم.
انعدام الثقة في النفس: عدم إيمان الشخص بقدراته نور الإمارات ومواهبه يجعله يشعر بالضعف وقلّة الحيلة، وبالتالي الشعور بالخجل الزائد.
يتجلى هذا النوع من الخجل في الشعور بعدم الثقة بالنفس، والتردد في المشاركة في المواقف الاجتماعية، والانسحاب من التفاعلات الاجتماعية لتجنب الإحراج أو النقد.
من المهم ذكر أن الخجل تجربة شائعة ولا تتطلب بالضرورة العلاج أو التدخل الطبي، ومع ذلك، إذا أصبح الخجل مشكلة كبيرة أو أصبح يتعارض مع قدرة الفرد على مواصلة نسق الحياة اليومية، فقد يكون من الضروري طلب المساعدة.
حيث أنه هناك الكثير من تلك التمارين التي من الممكن أن يتم ممارستها، بحيث أنها تساعد في أن يتخلص الأفراد من مشكلة الخجل، ومن ضمنها هي: